Showing results by narrator "قصي حمود" in All Categories

تحاول ميلا البحث عن شيءٍ ما خلال ملفات الكمبيوتر اللوحي الخاص بمارك لتفسير حادثة انتحاره، تحدث تصرفات غريبة ومريبة عن علماء سيرن. بينما في الوقت الحالي تنتقل سارا للعيش مؤقتًا مع آدم. يصطحب آدم قط سارا مومو؟ ولكن هل هو قطها مومو فعلًا؟

تلاحظ ميلا أن علماء سيرن كل ثلاث ليال لا ينامون داخل الفندق. بينما نورا لم تعد كما كانت على طبيعتها من قبل وهو ما جعل آدم يقرر اصطحابها إلى المستشفى. يقابل آدم دانتي هناك والذي يزعم بأن اثنتي عشر طالبًا تاهوا في غابة شارو. وتصاب كيم بنوبة هلع وتبدأ في رؤية أناسًا ليس من المفترض أن تراهم.

يحاول آدم إصلاح علاقته بسارا، وعندما يتحدث مع كريستيان بشأن سقف منزلهم المحطَّم يجده يتمتم بكلماتٍ غير مفهومة؛ عن قطعه للطريق من أويونا إلى قريتهم في ثلاث دقائق فقط وهو الذي يُقطَع عادة في عشرين دقيقة! وعند عودته إلى منزله يرى ظلًا يجعله يفقد أعصابه. بينما يعكف لوكاس على حل شفرة كمبيوتر مارك اللوحي في حانة ميلا.

تعود الفتاة المتمردة ليزبث سالاندر في مغامرة جديدة.

فتاة ذات وشم التنين، أو كما يعرفها البعض باسم فتاة لا يحبها الرجال، وهو العنوان الذي عُكست ترجمته، حيث أن العنوان بلغته الأصلية السويدية " Män som hatar kvinnor" والذي يعني الرجال الذين يكرهون النساء، وهذا العنوان يلخص وبشكل كبير الهدف الذي اتخذته بطلة الرواية "ليزبيث سالاندر" لحياتها أو بالأحرى هدفها هو اقتناص الرجال الذين يكرهون ويعنفون النساء.

هذا الكتاب هو قصيدة شعرية ورواية سينمائية، فالسرد هو قصيدة ممتدة وطويلة تكاد لا تنتهي أكثر منها لغة سردية بحتة، لذلك تعد هذه الرواية كنزاً لمحبي اللغة الشعرية الحساسة المرهفة، وفي الوقت ذاته يمتلك الكاتب عيناً سينمائية بمشاهد مميزة ولوحات ممتعة ومؤثرة لا تخلو من التميز والإبداع.

"مخطوطة وجدت في عكرا" هي رواية للكاتب البرازيلي باولو كويلو، تعود أحداث القصة إلى العام 1099 في القدس، حيث تستعد المدينة لغزو من قبل الصليبيين. وداخل جدران المدينة، يجتمع رجال ونساء المدينة لسماع النصائح من الرجل الحكيم اليوناني الغامض، والذي يعرف بكوبت.

"ماريو خيمينث" صياد شاب يقرر أن يهجر مهنته ليصبح ساعي بريد في ايسلانيغرا ، حيث الشخص الوحيد الذي يتلقى ويبعث رسائل هو الشاعر بابلو نيرودا ..

"لم يرفض ماركس فكرة الطبيعة البشرية. وقد كان على حق في ذلك" هذا ما يصل إليه هذا العمل الجديد، والجريء، والجدلي، بقلم نورمان كريس. حيث يضع كريس في هذا الكتاب سادس أطروحات ماركس عن فيورباخ تحت عدسة المجهر الصارمة، ويجادل كريس بأن هذه العبارة الغامضة – التي يُستشهد بها على نطاق واسع كدليل على أن ماركس قد تخلى عن جميع مفاهيم الطبيعة البشرية في عام 1845 – ينبغي أن تُقرأ في سياق عمل ماركس ككل. حيث استرشدت كتاباته اللاحقة بفكرة الطبيعة البشرية المحددة التي تفي بكل من الوظائف التفسيرية والمعيارية.

تطلب نورا من آدم زيارة مقبرة والدتها جوليا، ولَكِنَّ يحدث هُناكَ شيئًا غريبًا، آدم لا يستطيع إيجاد مقبرة زوجته! يسأل آدم سارا سؤالًا غير متوقع. وشيءٌ ما ينمو في الأفق بين ريتشارد وميلا. بينما يقرر المدرسون ممن يقطنون خارج قرية شارو مقاطعة العمل وعدم المجيء مجددًا إلى القرية.

ليزبث سالاندر، المتمردة والثائرة، ضئيلة الحجم لكن قوية الشخصية وذات جرأة لا توصف، ذات التاريخ الحافل والأعداء الشديدي الخطورة، بطلة الثلاثية الشهيرة باسم ميلينيوم، تعود في مغامرة أخرى، لكن هذه الرواية ليست من كتابة الكاتب الأصلي للروايات ستيغ لارسون، لأن لارسون توفي فجأة في عام 2004 بسبب أزمة قلبية وقد كان يخطط لكتابة عشرة أجزاء من سلسلة ميلينيوم لكن وفاته حالت دون ذلك.

جلس يُدخن ‏(‏غليونه ‏)‏ الإنجليزي بعدما تمتع بإفطار جيد..تناول مُفكرته وجلس يُدون بعض المُلاحظات، قطع تأملاته صراخ ضعيف قادم من الشُرفة إنه العصفور يستغيث من شئٍ ما، هرول ‏(‏كارتر‏)‏ إلى هناك لكنه لم يصدق ما رأى : أفعى كوبرا ضخمة تلتهم العصفور المسكين ليتناثر ريشه الذهبى مُختلطاً بالدماء فى كُل مكان..ثُم فرت هاربة‏.‏.

مجموعة مؤلفين هم:

"أفكار شيطانية" مجموعةٌ قصصية تحتوي على ثمانية قصص تتنوّع ما بين الرّعب والخيال العلمي والغموض والإثارة لكاتبٍ فذ سيجعلك تلهث وراء أفكاره الغريبة..والشيطانية !! لكن إذا قررت الاستماع الآن فاحذر وكن مستعدًا للكثير من المفاجآت والنهايات غير المتوقعة أبدًا...

بين هذه الصفحات سترى نفسك أو بعضًا منك وستلتهم الكلماتِ دفعةً واحدة لتصلَ إلى جوابٍ لسؤال تكوَّن في ذهنكَ تلقائيًا منذ اللحظة الأولى !!

"اختفاء قطيع الذئاب" رواية للأديب الأكثر شهرة فى الصين شيوى تينغ وانغ، تندرج ضمن سلسلة قصص الحيوانات للناشئة، وهى السلسلة الأكثر مبيعا فى الصين وقد تُرجمت للعديد من اللغات العالمية لما تحتويه من قصص وعبر مفيدة للأطفال.

يقول الكاتب في مقدمة هذا الكتاب "وقد شرفت بمعرفة عالمنا الكبير عام 2005 ، ثم عملت معه بدءاً من عام 2012 حتى وفاته مستشاراً إعلامياً و متحدثاً باسم مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، فتعمقت علاقتنا وصداقتنا حتى أصبح اليوم الذي لا أتلقى منه مكاملة هاتفية تأتيني من نصف الكرة الآخر حيث مدينة لوس أنجلوس، لا أعده من أيامي، إضافة إلى حرصه على أن أكون برفقته دوماً خلال زياراته إلى أرض الوطن.

رواية تَحليها خمسةُ أصوات مختلفة . هذه الرواية تنشر لأول مرّة هنا في هذا الموقع ، وتجرى وقائعها في فلسطين في الفترة التي تلت إبرام اتّفاق أُوسلو ، مع عودة صاحب كلّ صوت إلى الجذور التي نبت عليها موقفه وسلوكه إزا الاتّفاق وما افترق به أو نجم منه . إنها ، إذاً ، رواية مادّتها الأساسيّة هي السياسة التي نوّعت مصائر الفلسطينيين مثلما نوّعت أصواتهم.

في الثالث عشر من نوفمبر عام 2015 فقد الصحفي "أنطون لاريس" زوجته "هيلين مويال" حيث اقتحم مسلحون مسرح الباتكلان في فرنسا وقاموا بإطلاق النار بشكل عشوائي مما أدّى إلى حدوث مجزرة يذكرها العالم إلى يومنا الحاضر، هذه الحادثة دفعت "لاريس" لأن يدوِّن كتابًا عن اللحظات التي عاشها أثناء تلقيه الخبر وكيف ذهب لرؤية زوجته وكيف يتولى الاعتناء بطفلهما الذي لم يبلغ عامه الثاني بعد.

يحتاج لاعب كرة القدم إلى وقتٍ مستقطع ليعيد تركيز ذهنه ووضع خطته للانطلاق مرة أخرى وكذلك نحتاج غلى هذا الوقت نحن اللاهثون في هذه الحياة خلف العمل والحياة الفانية والأسرة والملذات الزائلة لنلتقط الأنفاس ونرحم هذا القلب الخافق بين صدورنا والمبتعد عن الله في زحام الحياة ملتحفين التأملات واللطائف التي يقدمها هذا الكتاب.